THE SMART TRICK OF الاقتصاد السلوكي THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of الاقتصاد السلوكي That Nobody is Discussing

The smart Trick of الاقتصاد السلوكي That Nobody is Discussing

Blog Article



استخدم المسوقون هذه الفكرة في تطوير أساليب دفع لأن المال ليس مكلفًا في المستقبل في وجهة نظر الاقتصاد السلوكي، بالتالي يكون الناس أكثر استعداد لإنفاق المزيد من المال مستقبلًا من خلال تقنيات تأخير الدفع.

وبالتالي فالقرار النهائي الذي يتم اتخاذه هو الأفضل للفرد. على افتراض أن الشخص العقلاني يتمتع بضبط النفس ولا يتأثر بالعوامل الخارجية، بالتالي يعرف الأنسب له.

واحصل على اطلاع لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.

لإيضاح الفكرة أكثر يمكننا أيضاً طرح مثال آخر: إذا سألت مجموعة من الناس عن نوع القهوة التي يفضلونها، ستذهب أغلب الاتجاهات نحو القهوة السادة دون سكر، لكن إن وضعت على طاولة مجموعة أنواع هذه موكا، وهذا كابتشينو وما إلى ذلك من أنواع القهوة؛ ستجد أنَّ القرارات تتغير، وسيختار الناس الموكا والكابتشينو ويتركون القهوة السادة.

- عادة، يتخذ أشخاص قرارات من أجل تحقيق أفضل استفادة، وفي الاقتصاد، هناك نظرية الخيار العقلاني التي تنص على أنه عندما يتاح أمام الشخص عدة خيارات يمكنها تعظيم استفادته، فإن الخيار الأكثر جدوى وإرضاء بينها هو الذي سيتم اختياره.

توجد معظم تطبيقات الاقتصاد السلوكي في حياتنا اليومية، ومعظم الإعلانات إن لم نقل كلَّها تخاطب مشاعر المستهلك وعواطفه وليس عقله، لنأخذ مثالاً على هذا إعلانات الشوكولا مثلاً فلا ترى فيها أي وصف لجودة المنتج وفائدته، والتركيز يكون على مشاعرك أنت بوصفك مستهلكاً، وفيما يأتي سنعرض بعض الأمثلة على تطبيقات الاقتصاد السلوكي:

كيف اتجنب الوقوع في فخ الديون ؟

يتم استخدام الاقتصاد السلوكي في العديد من المجالات مثل عروض اشتر واحد واحصل على الثاني مجانًا على الرغم من انه قد لا نحتاج نسختين من نفس السلعة، وكذلك المشروبات الموسمية في ستاربكس، والوجبات الموسمية في ماكدونالدز، وكذلك عروض الفلاش التي تستمر ليوم واحد أو أقل في المتاجر الإلكترونية مثل أماون وشي إن

ألم الدفع, الاقتصاد السلوكي, التحيز المعرفي, السلوك الانساني, العقلانية المقيدة, النفور من الخسارة, تأثير التأطير, تأثير ديدروا, عقلية القطيع, علم الاقتصاد, علم النفس, هندسة الاختيار

يجمع علم الاقتصاد السلوكي ما بين علم النفس وعلم الاقتصاد في محاولة لفهم القرارات الاقتصادية التي يتخذها البشر، حيث يفترض علم الاقتصاد الكلاسيكي أن البشر عقلانيون ولديهم تفضيلات واضحة وأسباب منطقية لاتخاذ القرارات التي تحقق مصلحتهم.

إلا أن الاقتصاد السلوكي يرى أن البشر ليسوا عقلانيين وغير قادرين على اتخاذ القرارات الجيدة، فالبشر كائنات عاطفية ويتشتت انتباههم بسهولة، فهم يتخذون قرارات عاطفية وغير عقلانية ليست في مصلحتهم الذاتية.

تمكن ثيلار من تسليط الضوء على المشاهدات القديمة، التي ترى بصعوبة الحفاظ على استمرارية قرارات السنة الجديدة. فأنشأ نموذج المخطط-الفاعل كإطارعمل، في سبيل تحليل ماهية نقصان ضبط النفس لدى الشخص.

يُعرف الاقتصاد السلوكي بأنه دراسة سيكولوجية نظرا لكونه تحليلا لعمليات صنع القرار نور التي يتخذها الأفراد والشركات، ويمثل هذا النوع من الاقتصادات توجها جديدا تتبناه العديد من الدول والمؤسسات حول العالم– باختصار هو مزيج بين الاقتصاد وعلم النفس.

إذا أردت تفسيراً منطقياً لهذه السلوكات التي نقوم بها جميعاً عند اتخاذ بعض القرارات اليومية، تابع قراءة مقالنا اليوم لتعرف ما هو الاقتصاد السلوكي وما هي تطبيقاته؟

Report this page